كريستيانو رونالدو لن يبكي وميسي يصفق ونوير فعل ما عليه وهؤلاء مظلومون
يترقب جمهور كرة القدم العالمية إعلان اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2014، حيث يتنافس كل من كريستيانو رونالدو مع مانويل نوير وليونيل ميسي.
وتشير معظم استفتاءات الرأي إلى فوز كريستيانو رونالدو، ويؤكد ذلك قيام النجم البرتغالي بدعوة أسرته كافة وهو تصرف يكرره كلما ضمن الفوز، في حين قالت صحيفة بيلد الألمانية يوم أمس عبر أحد صحفيها في تويتر إنه تأكد من هذه النتيجة.
ولن يبكي رونالدو هذه المرة كما فعل في النسخة الماضية، فهو لا يشعر بالضغط النفسي، فقد كان أفضل فرد بلا منازع في عام 2014، كما أنه يعرف بفوزه منذ أن جرى واستعرض عضلاته في نهائي دوري الأبطال، ولم يحتاج إلى تمديد أو غيره، فهو الأفضل منذ بداية العام حتى نهايته.
أما ليونيل ميسي، فقد اعترف يوم أمس بعد تألقه أمام أتلتيكو مدريد بأن لا حظوظ لديه، فلم يلق اللاعب الدعم المطلوب من إدارة برشلونة للترويج له في التصويت، حيث أن لعبة الكرة الذهبية تحتاج لبعض الحملات الإعلامية، كما أنه قضى نصف الموسم الأول خارج التغطية، ليكون مصيره أن يكرر التصفيق لكريستيانو رونالدو، وكأن الأخير يأخذ بثأره من سنوات التصفيق المريرة.
مانويل نوير حارس منتخب المانيا، يناقش كثيرون باستحقاقه التواجد أم توني كروس أم توماس مولر، ويمكن القول إن حارس بايرن ميونيخ هو ممثل شرفي للكتيبة الألمانية، وليس أنه أفضل الألمان وإن كان خروجه أمام الجزائر وتألقه أمام فرنسا سبباً مباشراً بلقب كأس العالم.
مانويل فعل ما عليه بالنسبة لهيبة حارس المرمى، فقد استردها في زمن التسويق واليوتيوب الذي يعشق اللاعب المهاري، كما أنه أخذ هذا المركز إلى بعد جديد، يصبح فيه الحارس جزءاً من الخطة وليس فقط مجرد رجل بفقازات يقف بين قائمين.
أما عن الذين ظلموا في جائزة الكرة الذهبية هذه، فيمكن القول إن دييجو كوستا الذي قاد أتلتيكو مدريد للقب الدوري الإسباني وبدأ الموسم الحالي مع تشيلسي بشكل رائع يعد مظلوماً، كما أن ضارب البطولات برأسه سيرجيو راموس يستحق الذكر، ولا يمكن نسيان آرين روبن الجناح الطائر وأحد أفضل لاعبي بايرن ميونيخ ونجم المونديال.
وتشير معظم استفتاءات الرأي إلى فوز كريستيانو رونالدو، ويؤكد ذلك قيام النجم البرتغالي بدعوة أسرته كافة وهو تصرف يكرره كلما ضمن الفوز، في حين قالت صحيفة بيلد الألمانية يوم أمس عبر أحد صحفيها في تويتر إنه تأكد من هذه النتيجة.
ولن يبكي رونالدو هذه المرة كما فعل في النسخة الماضية، فهو لا يشعر بالضغط النفسي، فقد كان أفضل فرد بلا منازع في عام 2014، كما أنه يعرف بفوزه منذ أن جرى واستعرض عضلاته في نهائي دوري الأبطال، ولم يحتاج إلى تمديد أو غيره، فهو الأفضل منذ بداية العام حتى نهايته.
أما ليونيل ميسي، فقد اعترف يوم أمس بعد تألقه أمام أتلتيكو مدريد بأن لا حظوظ لديه، فلم يلق اللاعب الدعم المطلوب من إدارة برشلونة للترويج له في التصويت، حيث أن لعبة الكرة الذهبية تحتاج لبعض الحملات الإعلامية، كما أنه قضى نصف الموسم الأول خارج التغطية، ليكون مصيره أن يكرر التصفيق لكريستيانو رونالدو، وكأن الأخير يأخذ بثأره من سنوات التصفيق المريرة.
مانويل نوير حارس منتخب المانيا، يناقش كثيرون باستحقاقه التواجد أم توني كروس أم توماس مولر، ويمكن القول إن حارس بايرن ميونيخ هو ممثل شرفي للكتيبة الألمانية، وليس أنه أفضل الألمان وإن كان خروجه أمام الجزائر وتألقه أمام فرنسا سبباً مباشراً بلقب كأس العالم.
مانويل فعل ما عليه بالنسبة لهيبة حارس المرمى، فقد استردها في زمن التسويق واليوتيوب الذي يعشق اللاعب المهاري، كما أنه أخذ هذا المركز إلى بعد جديد، يصبح فيه الحارس جزءاً من الخطة وليس فقط مجرد رجل بفقازات يقف بين قائمين.
أما عن الذين ظلموا في جائزة الكرة الذهبية هذه، فيمكن القول إن دييجو كوستا الذي قاد أتلتيكو مدريد للقب الدوري الإسباني وبدأ الموسم الحالي مع تشيلسي بشكل رائع يعد مظلوماً، كما أن ضارب البطولات برأسه سيرجيو راموس يستحق الذكر، ولا يمكن نسيان آرين روبن الجناح الطائر وأحد أفضل لاعبي بايرن ميونيخ ونجم المونديال.
ولربما كان لجوء الفيفا إلى جلب 5 أسماء في اليوم الختامي أفضل وأكثر تكريماً لجهود البعض خلال الموسم، لكن مثل هذه الخطوة تم التراجع عنها، وبقي هناك 3 أسماء، نعرف منها دوماً اثنين؛ كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي.
0 commentaires: