dd
dd
mardi 17 février 2015
mercredi 28 janvier 2015
lundi 12 janvier 2015
كشفت صحيفة "آس" الإسبانية عن أصوات نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو لأفضل لاعب ومدرب لعام 2014، حيث شارك "الدون" في التصويت للكرة الذهبية كونه قائد المنتخب البرتغالي.
وحسب نفس الصحيفة فإن رونالدو صوت في المركز الأول كأفضل لاعب لعام 2014 لزميله في ريال مدريد سيرجيو راموس، وذلك بفضل الأهداف الحاسمة التي سجلها المدافع الأندلسي في دوري أبطال أوروبا وخصوصاً في المباراة النهائية.
ويأتي في المركز الثاني الفرنسي كريم بنزيما، وفق اختيارات رونالدو، حيث تربط علاقة ممتازة بين اللاعبين على أرضية الملعب، ويظهر ذلك في التمريرات الحاسمة التي يمنحها بنزيما لرونالدو، بينما جاء الويلزي جاريث بيل في المركز الثالث.
ومن جانب آخر، فقد صوت رونالدو لجائزة أفضل مدرب لعام 2014 لمدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي في المركز الأول، ثم مدرب أتلتيكو مدريد دييجو سيميوني في المركز الثاني ومدرب منتخب ألمانيا يواكيم لوف في المركز الثالث.
كشفت صحيفة "آس" الإسبانية عن أصوات نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو لأفضل لاعب ومدرب لعام 2014، حيث شارك "الدون" في التصويت للكرة الذهبية كونه قائد المنتخب البرتغالي.
وحسب نفس الصحيفة فإن رونالدو صوت في المركز الأول كأفضل لاعب لعام 2014 لزميله في ريال مدريد سيرجيو راموس، وذلك بفضل الأهداف الحاسمة التي سجلها المدافع الأندلسي في دوري أبطال أوروبا وخصوصاً في المباراة النهائية.
ويأتي في المركز الثاني الفرنسي كريم بنزيما، وفق اختيارات رونالدو، حيث تربط علاقة ممتازة بين اللاعبين على أرضية الملعب، ويظهر ذلك في التمريرات الحاسمة التي يمنحها بنزيما لرونالدو، بينما جاء الويلزي جاريث بيل في المركز الثالث.
ومن جانب آخر، فقد صوت رونالدو لجائزة أفضل مدرب لعام 2014 لمدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي في المركز الأول، ثم مدرب أتلتيكو مدريد دييجو سيميوني في المركز الثاني ومدرب منتخب ألمانيا يواكيم لوف في المركز الثالث.
الأخبار” التي أكدت أن وزير التشغيل والشؤون الاجتماعية، عبد السلام الصديقي، تدخل مساء أول أمس الاثنين، لتخليص زوجته من قبضة رجال الأمن بمدينة القنيطرة، بعدما أقدمت على دهس شرطي مرور في ملتقى شارع محمد الخامس وشارع محمد الديوري بواسطة سيارتها، ما تسبب له في رضوض على مستوى رجله، نقل إثرها إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الجهوي الإدريسي بالمدينة.
وذكرت مصادر أمنية، أن زوجة الصديقي المنتمي لحزب التقدم والاشتراكية، ارتكبت مخالفة مرورية أثناء تنقلها على متن سيارتها بشارع محمد الخامس، وعندما أوقفها الشرطي الذي كان مكلفا بتنظيم حركة السير في الملتقى الطرقي، وطالبها بتسليمه رخصة السياقة وأوراق السيارة من أجل تحرير المخالفة، رفضت ذلك، وشرعت في تهديده، بمبرر أنها زوجة الوزير، وأغلقت زجاج نافذة السيارة في وجهه، وعند محاولتها الإقلاع بسرعة، متحدية الشرطي، حاول هذا الأخير الوقوف أمام السيارة، لمنعها من الفرار.
الأخبار” التي أكدت أن وزير التشغيل والشؤون الاجتماعية، عبد السلام الصديقي، تدخل مساء أول أمس الاثنين، لتخليص زوجته من قبضة رجال الأمن بمدينة القنيطرة، بعدما أقدمت على دهس شرطي مرور في ملتقى شارع محمد الخامس وشارع محمد الديوري بواسطة سيارتها، ما تسبب له في رضوض على مستوى رجله، نقل إثرها إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الجهوي الإدريسي بالمدينة.
وذكرت مصادر أمنية، أن زوجة الصديقي المنتمي لحزب التقدم والاشتراكية، ارتكبت مخالفة مرورية أثناء تنقلها على متن سيارتها بشارع محمد الخامس، وعندما أوقفها الشرطي الذي كان مكلفا بتنظيم حركة السير في الملتقى الطرقي، وطالبها بتسليمه رخصة السياقة وأوراق السيارة من أجل تحرير المخالفة، رفضت ذلك، وشرعت في تهديده، بمبرر أنها زوجة الوزير، وأغلقت زجاج نافذة السيارة في وجهه، وعند محاولتها الإقلاع بسرعة، متحدية الشرطي، حاول هذا الأخير الوقوف أمام السيارة، لمنعها من الفرار.
يترقب جمهور كرة القدم العالمية إعلان اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2014، حيث يتنافس كل من كريستيانو رونالدو مع مانويل نوير وليونيل ميسي.
وتشير معظم استفتاءات الرأي إلى فوز كريستيانو رونالدو، ويؤكد ذلك قيام النجم البرتغالي بدعوة أسرته كافة وهو تصرف يكرره كلما ضمن الفوز، في حين قالت صحيفة بيلد الألمانية يوم أمس عبر أحد صحفيها في تويتر إنه تأكد من هذه النتيجة.
ولن يبكي رونالدو هذه المرة كما فعل في النسخة الماضية، فهو لا يشعر بالضغط النفسي، فقد كان أفضل فرد بلا منازع في عام 2014، كما أنه يعرف بفوزه منذ أن جرى واستعرض عضلاته في نهائي دوري الأبطال، ولم يحتاج إلى تمديد أو غيره، فهو الأفضل منذ بداية العام حتى نهايته.
أما ليونيل ميسي، فقد اعترف يوم أمس بعد تألقه أمام أتلتيكو مدريد بأن لا حظوظ لديه، فلم يلق اللاعب الدعم المطلوب من إدارة برشلونة للترويج له في التصويت، حيث أن لعبة الكرة الذهبية تحتاج لبعض الحملات الإعلامية، كما أنه قضى نصف الموسم الأول خارج التغطية، ليكون مصيره أن يكرر التصفيق لكريستيانو رونالدو، وكأن الأخير يأخذ بثأره من سنوات التصفيق المريرة.
مانويل نوير حارس منتخب المانيا، يناقش كثيرون باستحقاقه التواجد أم توني كروس أم توماس مولر، ويمكن القول إن حارس بايرن ميونيخ هو ممثل شرفي للكتيبة الألمانية، وليس أنه أفضل الألمان وإن كان خروجه أمام الجزائر وتألقه أمام فرنسا سبباً مباشراً بلقب كأس العالم.
مانويل فعل ما عليه بالنسبة لهيبة حارس المرمى، فقد استردها في زمن التسويق واليوتيوب الذي يعشق اللاعب المهاري، كما أنه أخذ هذا المركز إلى بعد جديد، يصبح فيه الحارس جزءاً من الخطة وليس فقط مجرد رجل بفقازات يقف بين قائمين.
أما عن الذين ظلموا في جائزة الكرة الذهبية هذه، فيمكن القول إن دييجو كوستا الذي قاد أتلتيكو مدريد للقب الدوري الإسباني وبدأ الموسم الحالي مع تشيلسي بشكل رائع يعد مظلوماً، كما أن ضارب البطولات برأسه سيرجيو راموس يستحق الذكر، ولا يمكن نسيان آرين روبن الجناح الطائر وأحد أفضل لاعبي بايرن ميونيخ ونجم المونديال.
وتشير معظم استفتاءات الرأي إلى فوز كريستيانو رونالدو، ويؤكد ذلك قيام النجم البرتغالي بدعوة أسرته كافة وهو تصرف يكرره كلما ضمن الفوز، في حين قالت صحيفة بيلد الألمانية يوم أمس عبر أحد صحفيها في تويتر إنه تأكد من هذه النتيجة.
ولن يبكي رونالدو هذه المرة كما فعل في النسخة الماضية، فهو لا يشعر بالضغط النفسي، فقد كان أفضل فرد بلا منازع في عام 2014، كما أنه يعرف بفوزه منذ أن جرى واستعرض عضلاته في نهائي دوري الأبطال، ولم يحتاج إلى تمديد أو غيره، فهو الأفضل منذ بداية العام حتى نهايته.
أما ليونيل ميسي، فقد اعترف يوم أمس بعد تألقه أمام أتلتيكو مدريد بأن لا حظوظ لديه، فلم يلق اللاعب الدعم المطلوب من إدارة برشلونة للترويج له في التصويت، حيث أن لعبة الكرة الذهبية تحتاج لبعض الحملات الإعلامية، كما أنه قضى نصف الموسم الأول خارج التغطية، ليكون مصيره أن يكرر التصفيق لكريستيانو رونالدو، وكأن الأخير يأخذ بثأره من سنوات التصفيق المريرة.
مانويل نوير حارس منتخب المانيا، يناقش كثيرون باستحقاقه التواجد أم توني كروس أم توماس مولر، ويمكن القول إن حارس بايرن ميونيخ هو ممثل شرفي للكتيبة الألمانية، وليس أنه أفضل الألمان وإن كان خروجه أمام الجزائر وتألقه أمام فرنسا سبباً مباشراً بلقب كأس العالم.
مانويل فعل ما عليه بالنسبة لهيبة حارس المرمى، فقد استردها في زمن التسويق واليوتيوب الذي يعشق اللاعب المهاري، كما أنه أخذ هذا المركز إلى بعد جديد، يصبح فيه الحارس جزءاً من الخطة وليس فقط مجرد رجل بفقازات يقف بين قائمين.
أما عن الذين ظلموا في جائزة الكرة الذهبية هذه، فيمكن القول إن دييجو كوستا الذي قاد أتلتيكو مدريد للقب الدوري الإسباني وبدأ الموسم الحالي مع تشيلسي بشكل رائع يعد مظلوماً، كما أن ضارب البطولات برأسه سيرجيو راموس يستحق الذكر، ولا يمكن نسيان آرين روبن الجناح الطائر وأحد أفضل لاعبي بايرن ميونيخ ونجم المونديال.
ولربما كان لجوء الفيفا إلى جلب 5 أسماء في اليوم الختامي أفضل وأكثر تكريماً لجهود البعض خلال الموسم، لكن مثل هذه الخطوة تم التراجع عنها، وبقي هناك 3 أسماء، نعرف منها دوماً اثنين؛ كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي.
يترقب جمهور كرة القدم العالمية إعلان اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2014، حيث يتنافس كل من كريستيانو رونالدو مع مانويل نوير وليونيل ميسي.
وتشير معظم استفتاءات الرأي إلى فوز كريستيانو رونالدو، ويؤكد ذلك قيام النجم البرتغالي بدعوة أسرته كافة وهو تصرف يكرره كلما ضمن الفوز، في حين قالت صحيفة بيلد الألمانية يوم أمس عبر أحد صحفيها في تويتر إنه تأكد من هذه النتيجة.
ولن يبكي رونالدو هذه المرة كما فعل في النسخة الماضية، فهو لا يشعر بالضغط النفسي، فقد كان أفضل فرد بلا منازع في عام 2014، كما أنه يعرف بفوزه منذ أن جرى واستعرض عضلاته في نهائي دوري الأبطال، ولم يحتاج إلى تمديد أو غيره، فهو الأفضل منذ بداية العام حتى نهايته.
أما ليونيل ميسي، فقد اعترف يوم أمس بعد تألقه أمام أتلتيكو مدريد بأن لا حظوظ لديه، فلم يلق اللاعب الدعم المطلوب من إدارة برشلونة للترويج له في التصويت، حيث أن لعبة الكرة الذهبية تحتاج لبعض الحملات الإعلامية، كما أنه قضى نصف الموسم الأول خارج التغطية، ليكون مصيره أن يكرر التصفيق لكريستيانو رونالدو، وكأن الأخير يأخذ بثأره من سنوات التصفيق المريرة.
مانويل نوير حارس منتخب المانيا، يناقش كثيرون باستحقاقه التواجد أم توني كروس أم توماس مولر، ويمكن القول إن حارس بايرن ميونيخ هو ممثل شرفي للكتيبة الألمانية، وليس أنه أفضل الألمان وإن كان خروجه أمام الجزائر وتألقه أمام فرنسا سبباً مباشراً بلقب كأس العالم.
مانويل فعل ما عليه بالنسبة لهيبة حارس المرمى، فقد استردها في زمن التسويق واليوتيوب الذي يعشق اللاعب المهاري، كما أنه أخذ هذا المركز إلى بعد جديد، يصبح فيه الحارس جزءاً من الخطة وليس فقط مجرد رجل بفقازات يقف بين قائمين.
أما عن الذين ظلموا في جائزة الكرة الذهبية هذه، فيمكن القول إن دييجو كوستا الذي قاد أتلتيكو مدريد للقب الدوري الإسباني وبدأ الموسم الحالي مع تشيلسي بشكل رائع يعد مظلوماً، كما أن ضارب البطولات برأسه سيرجيو راموس يستحق الذكر، ولا يمكن نسيان آرين روبن الجناح الطائر وأحد أفضل لاعبي بايرن ميونيخ ونجم المونديال.
وتشير معظم استفتاءات الرأي إلى فوز كريستيانو رونالدو، ويؤكد ذلك قيام النجم البرتغالي بدعوة أسرته كافة وهو تصرف يكرره كلما ضمن الفوز، في حين قالت صحيفة بيلد الألمانية يوم أمس عبر أحد صحفيها في تويتر إنه تأكد من هذه النتيجة.
ولن يبكي رونالدو هذه المرة كما فعل في النسخة الماضية، فهو لا يشعر بالضغط النفسي، فقد كان أفضل فرد بلا منازع في عام 2014، كما أنه يعرف بفوزه منذ أن جرى واستعرض عضلاته في نهائي دوري الأبطال، ولم يحتاج إلى تمديد أو غيره، فهو الأفضل منذ بداية العام حتى نهايته.
أما ليونيل ميسي، فقد اعترف يوم أمس بعد تألقه أمام أتلتيكو مدريد بأن لا حظوظ لديه، فلم يلق اللاعب الدعم المطلوب من إدارة برشلونة للترويج له في التصويت، حيث أن لعبة الكرة الذهبية تحتاج لبعض الحملات الإعلامية، كما أنه قضى نصف الموسم الأول خارج التغطية، ليكون مصيره أن يكرر التصفيق لكريستيانو رونالدو، وكأن الأخير يأخذ بثأره من سنوات التصفيق المريرة.
مانويل نوير حارس منتخب المانيا، يناقش كثيرون باستحقاقه التواجد أم توني كروس أم توماس مولر، ويمكن القول إن حارس بايرن ميونيخ هو ممثل شرفي للكتيبة الألمانية، وليس أنه أفضل الألمان وإن كان خروجه أمام الجزائر وتألقه أمام فرنسا سبباً مباشراً بلقب كأس العالم.
مانويل فعل ما عليه بالنسبة لهيبة حارس المرمى، فقد استردها في زمن التسويق واليوتيوب الذي يعشق اللاعب المهاري، كما أنه أخذ هذا المركز إلى بعد جديد، يصبح فيه الحارس جزءاً من الخطة وليس فقط مجرد رجل بفقازات يقف بين قائمين.
أما عن الذين ظلموا في جائزة الكرة الذهبية هذه، فيمكن القول إن دييجو كوستا الذي قاد أتلتيكو مدريد للقب الدوري الإسباني وبدأ الموسم الحالي مع تشيلسي بشكل رائع يعد مظلوماً، كما أن ضارب البطولات برأسه سيرجيو راموس يستحق الذكر، ولا يمكن نسيان آرين روبن الجناح الطائر وأحد أفضل لاعبي بايرن ميونيخ ونجم المونديال.
ولربما كان لجوء الفيفا إلى جلب 5 أسماء في اليوم الختامي أفضل وأكثر تكريماً لجهود البعض خلال الموسم، لكن مثل هذه الخطوة تم التراجع عنها، وبقي هناك 3 أسماء، نعرف منها دوماً اثنين؛ كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي.
Facebook
Twitter
Google+
Rss Feed